كما أرفقت أغنية “خاينين” للمطربة المصرية شيرين عبد الوهاب خلفية على “الستوري”.
وكانت المحكمة حددت أمس 23 نوفمبر جلسة للنظر في دعوى الطلاق التي رفعتها بطمة على الترك بمحكمة الأسرة في مراكش، بعد تأجيل من 17 أكتوبر الماضي.
يذكر أن دنيا اتهمت محمد الترك بخيانة الأمانة عندما كان يعمل مدير أعمالها، كما اتهمته بالخيانة الزوجية مع إحدى السيدات كاشفة عن اسمها (وصال)، موجهة لها تحذيرا بكشف هويتها الوطنية، وطالبتها برد خلخالها الذهبي وعطرها عيار 24، وحقيبة يد ماركة LV، وإلا ستتهمها بالسرقة.
فيما نفت الأخيرة تلك الاتهامات جملة وتفصيلاً، مؤكدة أن علاقتها بالترك لا تتعدى الصداقة.
كما نفى الترك الذي غادر المغرب إلى البحرين مقابل كفالة مالية، أيضاً اتهامات زوجته له، مؤكداً أن هناك من خدعها.
إلى ذلك، عادت دنيا بطمة وأكدت نهاية أكتوبر الماضي، في بث نشرته عبر حسابها في “انستغرام” أنها تعرّضت للعنف الجسدي على يد زوجها، مشددة على أن ذلك سبب كاف للطلاق، واتهمته كذلك بالتحريض على الدعارة.
ودنيا ومحمد متزوجان منذ 10 سنوات، وحاول الأخير سابقاً إصلاح الأزمة قبل أن تتصاعد، إلا أنه خرج ليؤكد لاحقاً وقوع الانفصال في أول سبتمبر الماضي.
وقال إن زواجه من دنيا بطمة استمر لعشر سنوات، تجاوزا خلالها العديد من العقبات والمشاكل، مشيرا إلى أن هذه المرة أتت من أشخاص مقربين روجوا لشائعات أدت لانفصال الثنائي، نافياً خيانته لها.